طالب رئيس "المركز الوطني" في الشمال ​كمال الخير​ الدولة اللبنانية بقبول الهدية التسليحية الايرانية المجانية للجيش اللبناني، والمشاريع الكهربائية التي تؤمن الطاقة للبنانيين 24/24، بعد سقوط ذريعة العقوبات المزعومة عن ايران، وبعد تبخر المليارات السعودية الوهمية التي لم يبقى منها سوى الحبر على الورق"، معتبرا ان "الانتصار اذي حققته ايران والمتمثل برفع العقوبات الاقتصادية عنها جاء ثمرة مواقف القيادة الايرانية، وصمود الشعب الايراني".

وفي تصريح له اثنى الخير على موقف وزير خارجية والمغتربين جبران باسيل، الذي وقف ضد البيان الختامي للجامعة، مؤكدا أن "هذا الموقف يعبر عن وجدان أكثرية الشعب اللبناني الذي يعتبر إسرائيل عدوا وايران صديقة والمقاومة حق من حقوق الشعب اللبناني المقدسة".