أعادت سلطات فرنسا افتتاح أكبر إستاداتها الرياضية في ظل إجراءات أمنية مشددة وبحضور الرئيس فرانسوا هولاند للمرة الأولى منذ استهداف الإستاد في هجمات دامية ضربت باريس ومحيطها في تشرين الثاني الماضي.

واحتشد نحو 64 ألفا من عشاق "الرغبي" لحضور مباراة في بطولة الأمم الست بين فرنسا وإيطاليا في إستاد فرنسا وهو أكبر ملعب رياضي بالبلاد ويقع في ضاحية سان دوني.