أشارت المصادر الديبلوماسية الغربية للـ"النهار" الى ان "الحفاظ على لبنان "آمن ومستقر" بدا سمة مشتركة بين الجانبين الايراني والاوروبي، مثله مثل اهمية التوصل الى "حل لبناني" في الاستحقاق الرئاسي".

وتحدثت المصادر في هذا الخصوص عن "توجه ايراني جديد، جوهره "الحياد" حيال احتمال دعم اي من المرشحين اللبنانيين".

ولا تنفي المصادر الديبلوماسية الغربية نفسها بروز "ردود مختلفة" من الجانب السعودي حيال مآل الاستحقاق الرئاسي اللبناني، ترجمته رغبة الرياض بعد طهران، في عدم ابقاء لبنان "على الهامش"، مع تعثر مساعي الحل لسوريا. وهذا العنصر يعد في ذاته تغييرا"، معولة على "عنصر الوقت" لتبيان مدى قدرة اللاعبين المحليين على المضي قدما في "استحقاق ملبنن".