أكد الوزير السابق ​طارق متري​ أن "اللقاء بين بطريرك موسكو وسائر روسيا كيريل والبابا فرنسيس قد يكون لقاءاً يطغى عليه الطابع السياسي".

وفي حديث تلفزيوني، أشار متري إلى أن "هذا اللقاء مهم خاصة أنه هناك شرخ بين روما والعالم الأرثوذوكسي".