كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "عكاظ" السعودية أن "الجمود السياسي وبخاصة على صعيد الملف الرئاسي بعد تموضع الأفرقاء خلف المرشحين رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ميشال عون ورئيس "تيار المردة" النائب سليمان فرنجية يزيد المخاطر الأمنية في لبنان بخاصة أن كثيرا من الشخصيات السياسية باتت مكشوفة سياسيا، وبالتالي أمنياً من جراء هذا التموضع".

وشددت على أن "هناك مخاوف جدية من عودة موجة ​الاغتيالات السياسية​ أو التفجيرات المتنقلة، وذلك استغلالاً لهذا الجمود السياسي ولانشغال المجتمع الدولي وإسقاطه لبنان من أولوياته".