اعتبرت مصادر لبنانية أن الحراك السياسي الذي حصل في الداخل اللبناني على صعيد الملف الرئاسي لا يمتلك الفعالية المطلوبة لإنتاج رئيس جديد لأن قرار ​الانتخابات الرئاسية​ في الخارج وليس في الداخل اللبناني.

وأوضحت المصادر لـ"عكاظ" السعودية أن "العالم ليس مهتما الآن بملف الرئاسة اللبنانية لأن الملف السوري ضاغط وما يحصل في حلب أهم بكثير مما يحصل حول قصر الرئاسة في بعبدا، وسيكتشف الجميع أن انتخاب رئيس سوف يحصل من دون مقدمات داخلية بل بقرار خارجي وبمفاجأة حول اسم رئيس العتيد".