يعاني البريطاني دان ريدنغتون (75 عاماً) من حالة مرضية نادرة، تجعل جلده يصاب بحساسية مفرطة كلما شاهد التلفزيون أو اقترب من جهاز الكمبيوتر.
وشخّص الأطباء إصابة ريدنغتون بحساسية تجاه الكهرباء، حيث يبدو وكأنه تعرض لحروق الشمس عند اقترابه من أحد مصادرها، وتزداد حالته سوءاً بالقرب من بعض الأجهزة الإلكترونية.
واضطر دان في إحدى المرات لمغادرة المطعم لأن الأضواء كانت قوية للغاية وكادت أن تحرق وجهه، ويحاول تجنب المتاجر الكهربائية بشكل دائم، كما أن استخدام الإنترنت على هاتفه المحمول أمر غير وارد على الإطلاق. ولم يتمكن الأطباء حتى الآن من تحديد أسباب هذه الحساسية الغريبة أو وصف علاج لها.
وأشار دان إلى ان هذه الحساسية "تدمر حياتي، لقد اعتدت على استخدام الكمبيوتر على مدى 25 عاماً، ومنذ حوالي 6 أشهر بدأ وجهي يحترق، واشتريت شاشة جديدة للكمبيوتر، لكنها لم تساعد في حل المشكلة".
يعاني رجل بريطاني من حالة مرضية نادرة، تجعل جلده يصاب بحساسية مفرطة كلما شاهد التلفزيون أو اقترب من جهاز الكمبيوتر.
وشخّص الأطباء إصابة دان ريدنغتون (75 عاماً) بحساسية تجاه الكهرباء، حيث يبدو وكأنه تعرض لحروق الشمس عند اقترابه من أحد مصادرها، وتزداد حالته سوءاً بالقرب من بعض الأجهزة الإلكترونية بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
واضطر دان في إحدى المرات لمغادرة المطعم لأن الأضواء كانت قوية للغاية وكادت أن تحرق وجهه، ويحاول تجنب المتاجر الكهربائية بشكل دائم، كما أن استخدام الإنترنت على هاتفه المحمول أمر غير وارد على الإطلاق.
ولم يتمكن الأطباء حتى الآن من تحديد أسباب هذه الحساسية الغريبة أو وصف علاج لها، ويقول دان: "إنها تدمر حياتي، لقد اعتدت على استخدام الكمبيوتر على مدى 25 عاماً، ومنذ حوالي 6 أشهر بدأ وجهي يحترق، واشتريت شاشة جديدة للكمبيوتر، لكنها لم تساعد في حل المشكلة".
وأضاف دان: "بحثت زوجتي عن حالتي على الإنترنت، وتبين أن عدداً قليلاً يعاني منها، ولا يوجد من يعرف الكثير عنها، كما أن لها عدة أسماء، في حين أن الأطباء عجزوا عن تشخيص المرض ومعرفة أسبابه".
ولم يشكل إجراء المكالمات عبر الهاتف المحمول مشكلة لدان حتى الآن، لكنه يتوقع أن تزداد الحالة سوءاً لتشملها أيضاً، وحاول استخدام الأقنعة المبطنة بالقصدير وغيرها، لكن أياً من هذه الحيل لم تنجح في منع إصابته بحروق الجلد لدى مشاهدة التلفزيون أو الجلوس أمام جهاز الكمبيوتر. -See more at: http://www.futuretvnetwork.com/node/211412#sthash.jFdvX31T.dpuf
يعاني رجل بريطاني من حالة مرضية نادرة، تجعل جلده يصاب بحساسية مفرطة كلما شاهد التلفزيون أو اقترب من جهاز الكمبيوتر.وشخّص الأطباء إصابة دان ريدنغتون (75 عاماً) بحساسية تجاه الكهرباء، حيث يبدو وكأنه تعرض لحروق الشمس عند اقترابه من أحد مصادرها، وتزداد حالته سوءاً بالقرب من بعض الأجهزة الإلكترونية بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
واضطر دان في إحدى المرات لمغادرة المطعم لأن الأضواء كانت قوية للغاية وكادت أن تحرق وجهه، ويحاول تجنب المتاجر الكهربائية بشكل دائم، كما أن استخدام الإنترنت على هاتفه المحمول أمر غير وارد على الإطلاق.
ولم يتمكن الأطباء حتى الآن من تحديد أسباب هذه الحساسية الغريبة أو وصف علاج لها، ويقول دان: "إنها تدمر حياتي، لقد اعتدت على استخدام الكمبيوتر على مدى 25 عاماً، ومنذ حوالي 6 أشهر بدأ وجهي يحترق، واشتريت شاشة جديدة للكمبيوتر، لكنها لم تساعد في حل المشكلة".
وأضاف دان: "بحثت زوجتي عن حالتي على الإنترنت، وتبين أن عدداً قليلاً يعاني منها، ولا يوجد من يعرف الكثير عنها، كما أن لها عدة أسماء، في حين أن الأطباء عجزوا عن تشخيص المرض ومعرفة أسبابه".
ولم يشكل إجراء المكالمات عبر الهاتف المحمول مشكلة لدان حتى الآن، لكنه يتوقع أن تزداد الحالة سوءاً لتشملها أيضاً، وحاول استخدام الأقنعة المبطنة بالقصدير وغيرها، لكن أياً من هذه الحيل لم تنجح في منع إصابته بحروق الجلد لدى مشاهدة التلفزيون أو الجلوس أمام جهاز الكمبيوتر.- See more at: http://www.futuretvnetwork.com/node/211412#sthash.jFdvX31T.dpuf
وشخّص الأطباء إصابة دان ريدنغتون (75 عاماً) بحساسية تجاه الكهرباء، حيث يبدو وكأنه تعرض لحروق الشمس عند اقترابه من أحد مصادرها، وتزداد حالته سوءاً بالقرب من بعض الأجهزة الإلكترونية بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
واضطر دان في إحدى المرات لمغادرة المطعم لأن الأضواء كانت قوية للغاية وكادت أن تحرق وجهه، ويحاول تجنب المتاجر الكهربائية بشكل دائم، كما أن استخدام الإنترنت على هاتفه المحمول أمر غير وارد على الإطلاق.
ولم يتمكن الأطباء حتى الآن من تحديد أسباب هذه الحساسية الغريبة أو وصف علاج لها، ويقول دان: "إنها تدمر حياتي، لقد اعتدت على استخدام الكمبيوتر على مدى 25 عاماً، ومنذ حوالي 6 أشهر بدأ وجهي يحترق، واشتريت شاشة جديدة للكمبيوتر، لكنها لم تساعد في حل المشكلة".
وأضاف دان: "بحثت زوجتي عن حالتي على الإنترنت، وتبين أن عدداً قليلاً يعاني منها، ولا يوجد من يعرف الكثير عنها، كما أن لها عدة أسماء، في حين أن الأطباء عجزوا عن تشخيص المرض ومعرفة أسبابه".
