أكد رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب ​وليد جنبلاط​ أن كلمة الشكر الاولى لوكيل داخلية الشويفات- خلدة في "الحزب التقدمي الإشتراكي" مروان أبو فرج، الذي وقف صامدا هادئا في ساحة الشويفات الذين ارادوها ساحة حرب فقبل بالنتائج وفق الاوصول ، مشيراً الى أن عالمنا غير عالمهم وعراضاتهم الغوغائية، لافتاً الى "اننا وعدنا ان لا محاصصة في الشويفات او تقاسم وهكذا كان".

وفي تصريح له على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، أوضح جنبلاط ان "أبو فرج هو نوعية جديدة في الحزب التقدمي الاشتراكي، وهو طلة نوعية جديدة في الحزب نعتز بها"، معتبراً أن "عالمنا عالم فرح وجمال"، شاكرا أبو فرج وجميع الذين صوتوا للتغيير".

ومن جهة أخرى أشار الى أنه "في منطقة الغرب وبالرغم من صراع الـ Titans فانني اقول للمناضل زاهي الغصيني ابو اياد "نام على ضهرك وارتاح"، فالسفينة أصبحت قريبة من جبل الجليد وستاتي المساءلة والمحاسبة"، مؤكداً أن "الحزب التقدمي الإشتراكي باقي وقوي ولا جبابرة فوق الحزب".