أعلن أستاذ الروبوتات في جامعة شيفيلد نويل شاركي، انه وفي وقت قريب سيكون بإمكان المراهقين، ​ممارسة الجنس​ في المرة الأولى لهم مع دمى روبوتية صممت خصيصاً لهذه الغاية.

الا انه حذر من ان "زيادة الحب للآلات قد يكون له تداعياته السلبية على الانسانية"، ولفت الى انه ليس هناك من مشكلة في "ممارسة الجنس مع آلة، ولكن أول مرة؟ أول علاقة للشخص؟".

وأشار الى انه وعلى الرغم من أن "هذه الدمى هي متاحة بالفعل في اليابان و البعض الآخر حتى تعرف أساسيات الكلام الا انه لا ينبغي ان تكون متاحة لمن هم دون الـ16 سنة".

في ايلول 2015 أطلق خبراء في علم الأخلاقيات الروبوت حملة تدعو لفرض حظر على تطوير "روبوتات الجنس".

*ترجمة "النشرة"