أعرب رئيس الوزراء الفرنسي ​مانويل فالس​ عن رعبه من الاعتداء البربري في كنيسة روان، مشددا على "اننا سنواجه بعزم هذا الاعتداء البربري".

كانت وسائل إعلام فرنسية أفادت عن احتجاز رهائن في كنيسة قرب مدينة روان. وأضافت الأنباء إن شخصين يحملان السلاح الأبيض احتجزا رهائن في كنيسة قرب روان في النورماندي كما تابعت المصادر إن المهاجمين يحتجزان ما بين 4 و 6 أشخاص في بلدة سانت اتيان دو روفراي.

وبعد مرور بعض الوقت، أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية أنه "تمت السيطرة" على الشخصين اللذين احتجزا الرهائن، بعدما اقتحمت الشرطة الكنيسة واعتقلت المحتجِزين وحررت الرهائن.