أفاد مراسل "النشرة" في حاصبيا ان "مجهولين أقدموا في أوقات سابقة على رمي كميات كبيرة من الأدوية الفاسدة في إحدى التلال الواقعة في منطقة الوطى ما بين بلدتي ​إبل السقي​ و​الخيام​ وفي نقطة قريبة من نبع إبل السقي والذي يزود أهالي البلدة بمياه الشفى ومن ثم يعمد هؤلاء الجنات على حرق هذه الأدوية في الليل لاخفاء جريمتهم"، مشيراً إلى انه "اتم اكتشاف هذا العمل اليوم وعن طريق الصدفة من قبل أحد المزارعين الذي أحاط البلدية علما بذلك حيث تم الكشف من قبل الأجهزة الأمنية المختصة والتي باشرت تحقيقاتها لمعرفة الفاعلين ومحاسبتهم".