أكد الوزير السابق بانوس مانجيان وجود بدائل لمطمر برج حمود لكن القرار السياسي ربما يتجه نحو رمي النفايات في ساحل المتن.

ورأى مانجيان في حديث اذاعي، أن جبال النفايات عادت لتتكدس تحت النوافذ لان الحكومة لم تستطع اتخاذ قرارات قابلة للتنفيذ ولم تطبق بصورة سليمة كما أن اللجان والاجتماعات لم تصل الى نتيجة ، متسائلا:"اذا كان هناك قرار للحل فلماذا التأخير؟".

وشدد على ان موضع الحوار طرح في جلسة تكتل التغيير والاصلاح ولكن لا قرار نهائياً في المقاطعة ولكن اذا كان الحوار غير مجدٍ ويستمر من دون حضورنا فمن دونه افضل.