حذر الرئيس الكيني، أوهورو كينياتا من "مخاطر الإرهاب التي تهدد كينيا وإقليم القرن الإفريقي"، مشددا على "أهمية وضع استراتيجية لمكافحته"، موضحاً أن "كينيا عازمة على مواجهة الإرهاب الذي عانت منه بسبب مجموعات إرهابية تسببت في قتل المدنيين وكانت له آثار مدمرة على الاقتصاد والسياحة والتنمية".

وأشار إلى "جهود تبذل على مستوى قاري وإقليمي لاستئصال الإرهاب العابر للحدود"، معتبراً أن "حركة الشباب المجاهدين المتطرفة خطرا على أمن كينيا والإقليم وتشكل تهديدا على استقرار الصومال المجاورة".