اعتبر مدير عام مؤسّسة دار الأيتام الإسلاميّة ​خالد قباني​ ان "ما أثير في الإعلام عن حالات اغتصاب في المؤسسة لا أساس له من الصحّة، وتالياً لا يجوز التوقّف عنده أو إعارته أيّ أهمّية".

ولفت قباني، في حديث صحفي، إلى أن "الأولاد الموجودون في فرع الأوزاعي لا تتخطّى أعمارهم تسع سنوات، وتالياً من غير المعقول أن يحصل معهم ذلك، خصوصاً أن المشرفات ينتمين إلى أسر محترمة. الحديث في الموضوع أمر معيب".

وأكد أن "هناك كاميرات في الدار، وعند حدوث أي خطأ تتمّ معالجته، أمّا الحديث الآني فهو مختلق ويندرج ضمن المسلسل القديم – الحديث للتصويب على الدار المشهود لها برعاية الأطفال وتعليمهم واحتضانهم منذ مئة عام".