اعتبر وزير الخارجية الفرنسي ​جان مارك ايرولت​ أن الغارة على المدرسة في إدلب السورية تقع مسؤوليتها إما على السلطات الروسية أو على النظام السوري.

وتجدر الاشارة الى ان منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" أعلنت عن "مقتل 22 طفلا و6 مدرسين بغارات جوية استهدفت إحدى المدارس في ريف إدلب شمال غرب سوريا"، واصفةً الغارات بالمأساة، وأنه إن كان الحديث يدور عن ضربة متعمدة، فالأمر قد يرتقي لمتسوى جريمة حرب".