أعلنت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ​سامنتا باور​ أمام مجلس الأمن الدولي أن 12 عميدا وعقيداأمروا بشن هجمات على أهداف مدنية أو بتعذيب معارضين، مشددة على أن "الولايات المتحدة لن تدع من تولوا قيادة وحدات ضالعة في هذه الأعمال يختبئون خلف واجهة نظام الرئيس السوري بشار الأسد يجب أن يعلموا بأن انتهاكاتهم موثقة".