اعتبرت مصادر خاصة لصحيفة "عكاط" أن "توقيف الارهابي أحمد يوسف أمون لن يحقق أي تقدم على صعيد الجنود اللبنانيين المختطفين من قبل "داعش"، إذ إن محاولة سابقة عبر جهاز أمني لبناني لمعرفة أوضاع هؤلاء الجنود عبر أمون لم تصل إلى أي نتيجة".
وأكدت المصادر أن "أمون كان قائدا لأبرز مجموعة قاتلت في القصير ضد "حزب الله" وهو لبناني إلا أنه من سكان منطقة جوسة في القصير السورية"، لافتة إلى أن "حزب الله" كان يسعى وراءه حيا أو ميتا على خلفية ما جرى في القصير والقلمون".