أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ​مارك تونر​ أن الوزارة مستعدة لإدانة الهجوم على المستشفى الميداني الروسي في حلب، إلا أنها لا تملك معلومات كافية حول ذلك، مشيرا الى انه "بالتأكيد نحن ندين أي هجمات على المستشفيات أو بنى تحتية طبية".

وأكد أن الخارجية الأميركية لا يمكن أن تؤكد حقيقة تعرض المستشفى لهجوم بسبب الوضع المعقد على الأرض، موضحا أن الولايات المتحدة لا تقدم للمعارضة أبدا أي إحداثيات لشن ضربات، مشيرا الى "أننا لا نقدم الإحداثيات للمعارضة السورية أبدا".