دان مسؤول "الجبهة الديمقراطية" في مخيم عين الحلوة فؤاد عثمان "جريمة الاغتيال التي حصلت صباح اليوم وأدت الى مقتل سامر نجمه ومحمود صالح وما تبعها من إطلاق نار تسبب بقتل شخص آخر وجرح المزيد من المواطنين في المخيم".
وإعتبر أن "هذا العبث الامني بالمخيم لا يخدم سوى العدو الصهيوني لضرب قضية اللاجئين الفلسطينين، كما يؤدي الى تعكير العلاقه المشتركه بين المخيم والجوار"، داعياً القوى الفلسطينية والقوى الامنية الى "كشف مرتكبي هذه الجريمه وملابساتها ومعاقبتهم، وضبط المسلحين وسحبهم من الشوارع وعدم الانجرار وراء أي فتنه تهدف لجر المخيم الى أي صراعات داخلية، في ظل الظروف الصعبة والمعقدة التي يعيشها اهلنا في المخيم".