رحب الناطق الرسمي باسم ​الخارجية الجزائرية​ عبد العزيز بن علي شريف "باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا"، داعياً "كافة الأطراف إلى الالتزام به لفتح المجال لبدء المفاوضات من أجل التوصل إلى حل سياسي يراعي المصلحة العليا لسوريا وشعبها".

وفي تصريح له دعا بن علي شريف "السوريين والأطراف المعنية بالأزمة إلى تغليب لغة الحوار وترجيح نهج المصالحة الوطنية من أجل إيجاد مخرج يكفل الحفاظ على سيادة الشعب السوري واستقلاله وسلامة ووحدة أراضيه".