أفاد موقع "سكاي نيوز" ان "رجلا أميركيا كان يمكن ان يكون في عداد القتلى، في الهجوم الإرهابي الذي استهدف ملهى ليليا في إسطنبول ليلة رأس السنة، غير انه أصبح في قائمة المصابين بفضل هاتفه ​آيفون​ الذي كان يحمله معه"، موضحاً أنه "بينما كان جاكوب راك بين المئات يحتفل بالعام الجديد، في ملهى "رينا" الذي شهد الهجوم، تلقى صاحب الـ35 عاما رصاصة في ساقه، اصطدمت بهاتفه، وقد أكد الأطباء أنه لولا وجود الهاتف في جيبه لكان من الممكن أن تتسبب الرصاصة في قطع شريان رئيسي في الساق، مما قد يؤدي إلى الموت".