اعتبرت مصادر في المعارضة السورية أن التصريحات الأخيرة لقائد "هيئة تحرير الشام" ​أبو محمد الجولاني​ شكّلت "ضربة موجعة" للهيئة العليا المعارضة التي تفاوض في جنيف من منطلق أنّها "أتت لتؤكد ان هذه الهيئة ومن معها لا يمثلون الا عددا محدودا جدا من الفصائل المقاتلة على الأرض، فيما الكلمة في الميدان لفرقاء آخرين ليسوا على طاولة جنيف". وأضافت: "خطاب الجولاني رسالة مزدوجة للمجتمع الدولي والمعارضة".