أشار الخبير في الشؤون الأوروبية ​تمام نور الدين​، في حديث لـ"النشرة"، إلى وجود أزمة تاريخية في العلاقة بين أنقرة والدول الأوروبية، خصوصاً أن اسطنبول كانت في السابق عاصمة الأمبراطورية البيزنطية، معتبراً أنه في الواقع الحالي لا يمكن أن تدخل تركيا الإتحاد الأوروبي بأي شكل من الأشكال، لا بل ان أي حكومة ستعلن موافقتها على هذا الأمر سيتم إسقاطها، لافتاً إلى أن تركيا تمسك مباشرة بعدد كبير من المساجد الموجودة في بعض الدول الأوروبية: (916 في ألمانيا، 143 في هولندا، 58 في النمسا، 68 في بلجيكا، 27 في الدنمارك).

للإطلاع على التفاصيل ضمن تقرير خاص في خانة "خاص النشرة" بعنوان: " تركيا والإتحاد الأوروبي: سقوط نموذج الإسلام المعتدل" أنقرهنا