شدد الوزير السابق ابراهيم سمش الدين على ان ​المجلس الشيعي​ الاعلى للجميع واهميته الا يكون مسيسا، مشيرا الى ان المجلس اداة دينية لمواجهة آخرين، خشينتا ان يكون تابعا لجهة حزبية وينبغي ان يكون مؤسسة مستقلة وعلى مقربة من الجميع والا تسقط فعاليتها.

وفي حديث اذاعي، لفت على ان القانون الداخلي في المجلس جيد ومشروط ان المؤسسة يرأسها رجل عالم والشرط له حيثية والآن الامر تم تجاوزه، وسنقول ان الامر غير صحيح ولو انه واقع، داعيا الفريق الحالي ان يعمل على التحضير لاجراء انتخابات خلال 6 أشهر.