اعتبر نائب وزير الخارجية الأميركي ​توماس شينون​ أن "تركيا هي صاحبة القسط الأكبر من المساهمة في تقديم المساعدة للسوريين".

وأوضح أنه "لا توجد دولة قدمت أكبر مساعدة للسوريين، مقارنة بتركيا، التي استضافت في أراضيها أكثر من 3 ملايين لاجئ"، مشيراً إلى أن "الأراضي التركية تحولت إلى نقطة لوجستية محورية لتقديم المساعدات الإنسانية للسوريين داخل البلاد".