نقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن ثلاثة مسؤولين في الكونغرس الأميركي، أنّ "رجل الأعمال الروسي، الملياردير أوليغ ديبراسكا، عرض التعاون مع لجنة الإستخبارات في مجلس النواب، والإدلاء بشهادته حول مزاعم التدخّل الروسي في ​الإنتخابات الرئاسية الأميركية​ عام 2016، إلّا أنّهم رفضوا ذلك خشية منحه حصانة قد تعقّد من الأمر".

وديبرباسكا رجل أعمال روسي، كانت وكالة أنباء أميركية أوضحت مؤخّراً أنّه تعاقد مع اللوبي الأميركي باول مانافورت، عام 2005، لتقديم رغبة للحكومة الروسية. ومانافورت هو مدير الحملة الإنتخابية للرئيس الأميركي دونالد ترامب عام 2016.