أفادت ​وزارة الداخلية الفرنسية​ أن "نسبة المشاركة في الجولة الثانية للانتخابات التشريعية بلغت 35.33 في المئة قبل 3 ساعات من انتهاء التصويت".

وكانت مراكز الاقتراع في فرنسا فتحت أبوابها وتوجه الناخبون للإدلاء بأصواتهم في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية. ودعي أكثر من 47 مليون ناخب إلى التصويت.

يذكر أن نسبة الامتناع بلغت في الدورة الأولى التي جرت في 11 حزيران 53,3 بالمئة. انطلقت عملية التصويت في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية الفرنسية.

ويدلي الفرنسيون بأصواتهم في الانتخابات التي يتوقع أن يفوز فيها الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ رغم نسبة امتناع كبيرة، بأغلبية ساحقة تسمح له بإطلاق إصلاحاته في مواجهة معارضة ضعيفة.