باركت الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين-المرابطون في بيان إلى أهلنا "آل جبّارين في مدينة أم الفحم الفلسطينية برحيل أبنائهم: محمد أحمد جبارين، محمد أحمد مفضل جبارين، ومحمد حامد جبارين، وإلى عموم أهل فلسطين".

واكدت أن "الأمة بخير، وأن هؤلاء القتلة والمجرمين أنذال العالم اليهود التلموديين هم إلى زوال، وكان أبداً رهاننا على شعب الجبارين الفلسطينيين الفدائيين والمناضلين ليس فقط ضمن الأطر التنظيمية للمنظمات والحركات النضالية، بل في المقاومين فتيان وبنات الانتفاضات الشعبية الذين يطوّرون يوماً بعد يوم سبل الاشتباك، وتوجيه الضربات الفدائية في المكان والزمان المناسبين".

واوضحت أننا "على يقين أن هذه العمليات الفدائية سوف تتوالى وتكون الغلبة فيها دائماً للفدائيين الفلسطينيين، والرجاء الرجاء إلى كل المسؤولين السياسيين الفلسطينيين، إبعدوا تناقضاتكم وصفصائية جدالاتكم السياسية التي لا قيمة لها أمام عظمة وطهارة هذا الدم المقدس في باحات المسجد الأقصى، عن هذا النسيج الطاهر لأولئك الفدائيين الشباب".