بحث الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ ونظيره التركي ​رجب طيب أردوغان​ في اتصال هاتفي الوضع في ​سوريا​ ومصير صحفي فرنسي محتجز لدى السلطات التركية.

وأكد ماكرون"رغبته في مواصلة حوار وثيق جدا مع ​تركيا​ حول القضايا المتعلقة ب​مكافحة الإرهاب​، والبحث عن سبل حل سياسي شامل، من أجل بسط السلام والاستقرار والوحدة في سوريا"، معرباً عن قلقه "إزاء مصير الصحفي الفرنسي المستقل لو بورو، الذي أوقفته السلطات التركية، يوم 26 حزيران الماضي، على حدود تركيا مع ​العراق​" وعبر عن أمله في "أن يتمكن الصحفي الموقوف من العودة إلى ​فرنسا​ في أسرع وقت ممكن".