لفت وزير العمل ​محمد كبارة​ إلى أنه " في 23 آب من العام 2013 تجرد المجرمون من إنسانيتهم وتحولوا الى وحوش كاسرة واستهدفوا المصلين الأبرياء في ​مسجدي التقوى والسلام​".

وفي تصريح له، أكد كبارة أن "دماء الشهداء ستبقى تلاحق النظام السوري المجرم وزبانيته الذين خططوا ودبروا ونفذوا، مؤكدين ان دماء الشهداء باقية أمانة في أعناقنا حتى احقاق الحق وإنزال القصاص العادل بكل المجرمين".