افادت معلومات لصحيفة "الجمهورية" أنّ "القيادة العسكرية تلقّت في الساعات الماضية سيلاً من الاتصالات من مراجع سياسية ورسمية عبّرت عن التضامن مع ​المؤسسة العسكرية​، وقدّرت ما قام به العسكريون في عملية ​فجر الجرود​. إلّا أنّ اللافت في هذه الاتصالات أنّها تجنّبت حسم استشهاد العسكريين، في انتظار نتائج فحوص الحمض النووي".