طرد رئيس المحكمة العسكرية حسن عبدالله، وكلاء الإرهابي أحمد الأسير من قاعة المحكمة، ومنعهم من الدخول مجدّداً، ويعيّن له محامياً عسكريّاً.
من جهته، أشار الأسير، إلى أنّ "محاكمتي سياسيّة ولن أقبل أن استجوب، ولو كانت المحاكمة عادلة لكان غيري في السجن".