استبعدت مصادر مطلعة أن تنتقل الحملة السياسية والإعلامية الحالية على "​حزب الله​" إلى المرحلة العسكرية، مشيرة إلى أن هناك خطوطاً حمراء يدركها الجميع، إلا أن القوى التي تقف خلفها تريد فرض المزيد من الضغوط.