أكدت أوساط سوريّة أن تراجع حدة المعارك العسكرية لا يعني تراجع خطر ​الجماعات الإرهابية​، حيث من المرجح أن ترتفع وتيرة الأعمال الأمنية، كالهجوم الإنتحاري الذي وقع في العاصمة دمشق أمس، لافتة إلى أن خيار حصول عمليات إغتيال لبعض الشخصيات قائم أيضاً.