عادت الحياة إلى طبيعتها في ​تايلاند​ بعد سنة كامة من الحداد على وفاة الملك الراحل بوميبول أدولياديغ.

يذكر انه في يوم 25 تشرين الأول الماضي، بدأت البلاد في مراسم الجنازة الملكية بحرق جثمان الملك ، طبقا للمراسم البوذي، في الضريح الذي صمم بالعاصمة ​بانكوك​.

وتجمعت حشود كبيرة لإلقاء نظرة الوداع على ملك تايلاند الراحل بوميبون أدولياديغ، ولم تمنعها الأمطار الاستوائية من التخييم على طول مسار الموكب الجنائزي الذي سيحمل العاهل الذي رحل العام الماضي ويبجله أبناء الشعب إلى مثواه الأخير.