نوّه الأمين العام للأمم المتحدة، ​أنطونيو غوتيريس​، بـ"دور كنيسة أنطاكية وأهمية الوجود المسيحي في الشرق".

وأكّد، غوتيريس، خلال لقائه بطريرك أنطاكية وسائر المشرق لطائفة الروم الأرثوذكس ​يوحنا العاشر​، في مقر ​الأمم المتحدة​ في نيويورك، أنّ "الأمم المتحدة مدعوّة دوماً إلى أن تبذل جهوداً مضاعفة في سبيل وقف الحروب وتعزيز الأطر السلمية والحفاظ على التراث الحضاري في الشرق".