اشار الوزير السابق عدنان منصور الى ان التفاؤل موجود في ملف النفط، وكان يجب ان يحل الموضوع منذ سنوات لان اسرائيل ستصبح دولة مصدرة للنفط العام القادم.
واعتبر في حديث تلفزيوني، انه لم يعد هناك من ارض لاقامة دولة فلسطينية، لان مصادرة الاراضي مستمر كما الاستيطان، والانقسام الفلسطيني يشجع اسرائيل على التماهي في عدوانها. واوضح ان السلطة الفلسطينية بعيدة عن ما يريده الشعب الفلسطيني. ولفت الى ان المشكلة ليست فقط بقل السفارة الاميركية الى القدس، بل كمقدمة للاعتراف بيهودية الدولة.
واعتبر ان صياغة الحل النهائي في سوريا لا يمكن ان ينجز دون الاخذ بعين الاعتبار ما يريده الروس والاميركان، وشدد على ان الوجود العسكري الاميركي في سوريا هو احتلال بكل معنى الكلمة.