أوضحت مصادر تربوية عبر "النشرة" أنه "في حال لم تجد الدولة أي مخرج للأزمة الحاصلة بين أهالي الطلاب وادارات المدارس، والأزمة الحاصلة لدى الأساتذة المتعاقدين، فإن العام الدراسي الحالي قد يكون بخطر"، ملوّحة بامكانية "التصعيد في الأيام التي ستلي الأعياد وان باب الاضرابات سيُفتح".