أكدت مصادر قريبة من الإدارة الأميركية لـ"الحياة" أن "​البيت الأبيض​ يدرس سلسلة خيارات لدعم المتظاهرين في ​إيران​، من بينها فرض عقوبات على شخصيات وشركات متورطة في القمع".

ولفتت المصادر إلى أن "تحركات الشارع الإيراني تجعل من المحتمل ألا يتخلص الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ بالكامل من ​الاتفاق النووي​ في 15 الحالي، بفرض عقوبات على البرنامج النووي، ولعدم تشتيت الانتباه عن التظاهرات"، مشددةً على أن "​واشنطن​ تريد التركيز بالكامل على الاحتجاجات باعتبارها الملف الأهم إقليمياً، وليس على الملف النووي أو قضايا أخرى".