أعلنت نائبة الناطق الرسمي بإسم ​الحكومة الألمانية​، اولريكه ديمير، أنّ "المباحثات المباشرة بين ​كوريا الشمالية​ و​كوريا الجنوبية​، من شأنها أن تؤدّي إلى خفض التوتّر القائم"، موضحةً أنّ "هذا ممكن فقط شرط ابتعاد بيونغ يانغ عن الإستفزازات وانتهاك القوانين الدولية والتجارب الصاروخية".

وكان قد أعلن المتحدث بإسم وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية، بايك تاي-هيون، أنّ "الكوريتين ستجريان محادثات رسمية في التاسع من شهر كانون الثاني الحالي، وذلك بعد أن أرسلت كوريا الشمالية بياناً أعلنت فيه قبول عرض سيئول إجراء محادثات الأسبوع المقبل".