أوضح والي ولاية كسلا شرق ​السودان​ آدم جماع ان "إغلاق الحدود مع إريتريا جاء لدواعٍ أمنية، بالإضافة إلى مكافحة تهريب السلع الاستهلاكية"، مشيراً إلى أن "قرار إغلاق المعابر الحدودية يعود بفوائد اقتصادية كبيرة، خاصة توفير السلع الاستهلاكية التي كانت تهرب إلى إريتريا، والتي تعتمد بشكل كلي في معاشها على كسلا".

وأمس، أعلن السودان، إغلاق حدوده مع إريتريا، بموجب مرسوم جمهوري خاص بإعلان الطوارئ في "كسلا" الحدودية، وذلك في تطور لافت للأحداث شرقي البلاد.