اعتبر عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ​نبيل نقولا​ أن "الحادثة التي تعرّض لها ابني هي الثانية خلال أسبوع. الأولى ظننت أنها قدر وصدفة لكن ما حصل ليلاً يدلّ على وجود نوايا مبيّتة"، كاشفاً بأن "​القوى الأمنية​ ألقت القبض على احد الأشخاص وتقوم بالتحقيق معه واعترف بانتمائه لأحد الأحزاب اللبنانية، ونتمنى أن لا يكون هناك علاقة لهذا الحزب بهذا الموضوع".

وفي حديث مع "​النشرة​"، شدد نقولا على أن "المقصود ليس ابني بل هي رسائل لي وكل الحملات التي تعرضت لها تتسارع في الآونة الأخيرة"، موجهاً رسائل إلى المعتدين بالقول "لا تجرحوني بأولادي، فأي جرح يصيب أولادي سأستشرس. ولا تجرّبوني".