أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه ي"شاطر الملك المغربي محمد السادس الرأي بخصوص الأهمية التي تكتسبها مدينة القدس بالنسبة لأتباع الديانات اليهودية والمسيحية والإسلام"، مشيراً إلى أنه "حريص على التوصل الى اتفاق دائم للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين"، مجددا "دعمه لحل الدولتين إذا ما انخرط فيه الجهتان".
وشدد ترامب على ان "القدس هي، ويجب أن تبقى، مكانا يصلي فيه اليهود بالحائط الغربي ويسير فيه المسيحيون على محطات الصليب ومكانا يصلي فيه المسلمون بالمسجد الأقصى".