اعتبر عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ​فريد الخازن​ أن "لا نية لدى احد بافتعال مشكلة تؤدي إلى هز الاستقرار في البلد"، معتبرا أن "الوضع يختلف جذريا عن الـ75، لأن لا احد من أطراف الداخل والخارج يريد تحويل البلد إلى ساحة حرب أو ساحة لتصفية الحسابات، وأي توتر يتم استيعابه وضبطه، فالتشنجات في لبنان هي جزء من البلد".

ورأى في حديث إذاعي ان "​اللقاء الثلاثي​ مؤشر ايجابي إضافة إلى أن جو الاجتماع كان ايجابيا، وهذا سيترجم بتفعيل عمل المؤسسات، حكوميا ونيابيا". ورأى أن "لقاء محمرش لم يكن معدا لارسال رسالة لأحد. ووزير الخارجية ​جبران باسيل​ لو أراد توجيه أي رسالة فهناك العديد من المنابر يستطيع ايصال رسائله عبرها".