رأت مصادر مطلعة، في حديث إلى "الأخبار" ان "الوقت المناسب لاستقالة وزراء القوات قد يكون في آذار المقبل".
من جهتها، رأت مصادر في التيار الوطني الحر في بيان رئيس حزب القوات سمير جعجع الذي اتهم«الحليف المفترض بـ"إساءة استخدام السلطة عبر تسخيرها لمصالح شخصيّة وإنتخابيّة"، وبيان القوات أمس أيضاً ضد "المنطق الحزبي الزبائني" لوزير الطاقة سيزار أبي خليل، إرهاصات عودة القوات الى إشهار "مظلوميتها" في الادارة، تمهيداً لاستعادة نغمة الخروج من الحكومة في حال لم يجر التفاهم مع التيار على خوض الانتخابات النيابية في لوائح موحدة.