أعرب وزير الخارجية البريطاني، ​بوريس جونسون​ عن قلقه "إزاء مصير أقلية ​الروهينغا​ المسلمة"، داعياً سلطات ميانمار إلى "إجراء تحقيق مستقل وشامل في الأحداث التي شهدتها ولاية راخين العام الماضي".

وحث السلطات الميانمارية على "التعاون مع المجتمع الدولي لتأمين عودة ​المهاجرين​ إلى منازلهم"، مشددا على "ضرورة إجبار المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان في راخين".

وأشار جونسون إلى "وجود حاجة ماسة لتهيئة الظروف الملائمة في ولاية راخين لتصبح مكانا آمنا للمهاجرين المسلمين مع ضمان احترام حقوقهم".