أعلن ​البيت الأبيض​ أن "الاتهامات بالعنف الأسرى التي أدت الى استقالة اثنين من الموظفين شكلت صدمة وانزعاجا للرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​، الذي اعتبر ان "حياة الناس يتم تدميرها بسبب اتهامات قد تكون خاطئة".

وأكدت مستشارة ترامب ​كيليان كونواي​ أن ترامب أجبَر الموظفين على التنحي بعد تلقيه ادلة ذات مصداقية ضدهما.

وأشارت الى أن "منصب كبير موظفي ​البيت الابيض​ ​جون كيلي​ ليس مهددا على خلفية معالجة هذه المسألة، بعد ان كانت وُجهت اليه انتقادات لسوء ادارته لهذه الفضيحة".