ركّز عضو كتلة" التنمية والتحرير" انائب ​ميشال موسى​، على أنّ "الموقف ال​لبنان​ي الموحّد، كان له الأثر الأكبر على زيارة وزير الخارجية الأميركية ​ريكس تيلرسون​ إلى لبنان، وسيستمرّ هذا الموقف للقول انّ لدينا حقوقاً نفطية لن نتخلّى عنها"، مشيراً إلى أنّ "علاقات لبنان بالدول الخارجية ممثّلة ب​مجلس الأمن​، والإنطلاقة الأهم هو الموقف الموحّد، والتشبّث بالدفاع عن حقّنا، والإتصالات الدولية ستكون دائمة بهذا الإطار".

وأكّدج موسى، في حديث إذاعي، أنّ "هناك الكثير من المستندات الّتي تثبت حقّ لبنان بثروته النفطية والملف يحتاج الى سلسلة مفاوضات والحل عن الطريق ​الأمم المتحدة​، وأعتقد أنّ سيأخذ وقتاً"، منوّهاً إلى أنّ "​الولايات المتحدة الأميركية​ كانت إلى جانب ​إسرائيل​ على الدوام، ولكن لا مصلحة لها بأن تفتعل إسرائيل مشكلة في هذه المنطقة".