ذكر تقرير لمدير الاستخبارات الوطنية الأميركية دان كواتس أن "​روسيا​ و​الصين​ تطوران أسلحة قادرة على تعطيل الأقمار الاصطناعية العسكرية والتجارية الأميركية".

ولفت التقرير إلى أن "مثل هذا السلاح يمكن أن يظهر في ترسانات دول العالم الرائدة في السنوات المقبلة"، مشدداً على أن "روسيا والصين شكلتا وحدات خاصة مضادة للأقمار الاصطناعية".

وتجدر الاشارة الى أن خبراء ​الاستخبارات الأميركية​ يعتبرون أن "روسيا والصين يمكن أن تستخدما مثل هذا السلاح ضد ​الولايات المتحدة​ في النزاعات المستقبلية".

يشار الى أن المختصين الأميركيين يخشون من أن الوضع في ​الفضاء​ سيصبح أكثر توترا.