أكدت مصادر عونية بارزة لصحيفة "الأخبار" أن "العلاقة سيئة جداً مع "القوات"، وإمكانية التحالف باتت ضعيفة، خصوصاً بعد الأجواء التي انعكست في جلسة ​مجلس الوزراء​ الأخيرة، واعتبار القوات أنهم جرى استثناؤهم من التوافق حيال التعيينات"، كاشفة أن "احتمال التحالف مع النائب ​وليد جنبلاط​ أكبر بكثير من احتمال التحالف مع القوات".

فيما لفتت أوساط عونية أخرى، الى أن "إمكانية التحالف مع القوات واردة في أكثر من دائرة، ولا سيّما في ​الشوف​ و​عاليه​". وعلّقت مصادر متابعة في ​التيار الوطني الحر​ على ما يُحكى عن توصّل المفاوضات بين ​الحزب الاشتراكي​ والتيار الوطني إلى مراحل متقدّمة، بالقول إن "شيئاً لم يحسم بعد، ولم يطرأ أي تطوّر على المفاوضات".